لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
أهلاً بك! يسعدني أن أكون دليلكم في رحلةٍ شيقةٍ داخل عالم "القفل الأزرق"، مانجا رياضية تأخذنا في رحلة شغفٍ وإصرارٍ نحو القمة. **الصورة الأولى:** تُظهر الغلاف الرئيسي للفصل السبعين من المانجا، حيث يقف "إيساجي" بثقةٍ، مُمسكاً بالكرة كأنها عالمه الخاص، بينما تظهر في الخلفية وجوهٌ تعكس التحدي والحماس. عنوان الفصل: "الأنا". **الصور من الثانية إلى الخامسة:** تُقلّب هذه الصور صفحات طفولة "إيساجي" وتعلّقه المبكر بكرة القدم، حيث كان شغفه واضحًا منذ نعومة أظفاره. نراه يتدرب بلا كللٍ، ويرفض الاستسلام، حتى مع غياب الاعتراف من الآخرين. **الصور من السادسة إلى العاشرة:** يُسلّط هذا الجزء الضوء على دعم والدة "إيساجي" المُطلق، وتشجيعها له على متابعة حلمه مهما بدى مُستحيلاً. تُظهر اللوحات الفنية التي تُبدعها رمزيةً عميقةً لشغف "إيساجي" المُتَجسّد في شكل وحشٍ ينمو ويكبر معه. **الصور من الحادية عشرة إلى الخامسة عشرة:** تُجسّد هذه الصور تحوّل "إيساجي" التدريجي، من طفلٍ ذي شغفٍ بريءٍ إلى لاعبٍ يمتلك أسلوبًا فريدًا يميّزه عن البقية. تظهر "الوحوش" كنايةً عن تطور مهاراته واندفاعه نحو هدفه. **الصور من السادسة عشرة إلى العشرين:** تُصوّر هذه الصفحات بداية رحلة "إيساجي" في المدرسة الثانوية، وانضمامه لفريق كرة القدم. نراه يُحقّق الفوز لفريقه بهدفٍ حاسمٍ، ولكنّه لا يزال يشعر بالغربة عن زملائه، فالوحش الذي بداخله يتطلّع إلى ما هو أبعد من مجرد الانتصار. **الصور من الحادية والعشرين إلى الخامسة والعشرين:** تتوالى الأحداث ونشهد هزيمة ساحقة لفريق "إيساجي"، وتتجلّى أمامه حقيقة قاسية: موهبته وحدها لا تكفي للوصول للعالمية. تُظهر اللوحة الأخيرة وحشًا مُخيفًا يُمثّل تحدّيًا جديدًا في مسيرة "إيساجي". **الصورة السادسة والعشرون:** تختتم هذه الصورة الفصل برسالةٍ قويةٍ من والدة "إيساجي"، تحثّه على التحلي بالشجاعة لمواجهة وحشه الداخلي، والسعي الدائم للتطوّر. إنّ هذا الفصل يُشكّل بدايةً جديدةً في رحلة "إيساجي" في عالم كرة القدم، رحلةٌ تتجاوز حدود الملعب لتصل إلى أعماق النفس البشرية، وتُجسّد الصراع الأزليّ بين الطموح والواقع.